

المعركة التي دارت لادخال الوزيرين السابقين مروان خيرالدين ورائد خوري الى مجلس ادارة جمعية المصارف يبدو انها لم تحدث تغييرا رغم الانتقادات التي كانا يوجهانها للمجلس السابق.بحجة ضرورة تغيير السياسة التي كان هذا المجلس يتبعها خصوصا في ظل الاحاديث عن مشروع قانون لاصلاح المصارف وقانون السرية المصرفية وغيرهما .
الجدير ذكره ان الوزيرين السابقين كانا الاكثر اطلالة على الاعلام بينما اليوم يلوزان بالصمت .
